

إنّها آخر غابة بريّة في أوروبا، لا أثر لأي نشاط زراعي أو صناعي فيها أو في المناطق المحيطة بها، وكأنّها تعود بنا إلى زمن الماضي الأصيل.



مع أكوا كارباتيكا النقاء والطعم لا يفترقان.
لقد ساهمت الأنشطة البركانية على مدى ملايين السنين في تنقيةالمياه من الشوائب في المنبع ما منح مياهنا هذا المذاق الذي لايضاهى.








